“الذكاء في النهاية تمرين, وأنا قضيت عمري في التمرن على قمع ذكائي, حتى لا يزيدني شقاءً!”
“قلّما وجدت أحدا أتحدث معه بعمق , الذكاء فى النهاية تمرين , و أنا قضيت عمرى فى التمرّن على قمع ذكائى , حتّى لا يزيدنى شقاءً !”
“كم عاشت الآمال ترقص في خيالي.. من بعيدو قضيت عمري كالصغيريشتاق عيدا.. أي عيد”
“لا تتعجل نهاية الفرح ! .. فلا تتعجل النهاية . لا تفكر حتى في أن نهاية ستأتي”
“النساء هنا لا يملكن الكثير حتى يضحين به في بلد يعتقل حتى نبضات قلوبهن , الحب في بلادنا لا يحمل إقامة شرعية , لذلك لا يفصح عن نفسه, بل يمشي مختفيا عن العيون , وأنا أعذرها قليلا في ما فعلته , لم يكن بوسعها أن تلتف على وطن بأكمله”
“نعم أتغير لأنني لو كنت أقول وأنا في الأربعين ما كنت أردده وأنا في العشرين ، فمعناه أن عشرين عاماً من عمري ضاعت سُدى”