“أزقّةُ أيّامي مليئةٌ بالزجاجومثل صبيّ يركضُ عمري حافيًا في عمري. ”
“للأسف .. عمري ما اترميت في حضنك ولاقيت دفا !”
“تبقين سرا في الحياة و فرحةأسكنتها قلبي..و دفء حنانيقد تسألين الاّن : ما أقصى المنى ؟قلبي و قلبك .. حين يلتقيانإني أعاتب فيك عمري كله..يا ليت عمري..كان في إمكاني”
“ضيعتُ عمري أغنّي الحب في زمنٍ شيئان ماتا عليه .. الحبُ والأملُ شيعتُ عمري أبيعُ الحلم في وطنٍ شيئان عاشا عليه .. الزيف والدجلُ مازلتُ طيراً يُغنّي الحب في أملٍ قد يمنحُ الحلمُ ما لا يمنحُ الأجل”
“دهمتني رغبة في حساب فرق عمري بين الميلادي والهجري ،واكتشفت بالحساب الذهني السريع أن التقويم الهجري يجعلني أكبر سنة تقريبا من عمري الميلادي,,فأين ذهبت هذه السنة الهاربة !”
“أشكرُ عمري الذي لم يكنْ لي وحديتقاسمتُه مع كلِّ البشَرومعَ النيلِ والصفصافِ والقمرومعَ الغسيلِ المنشور في نوافذِ الفقراءمع التأوه الصامت للحمّالين وشدو المستعبَدين وأوهامِ الأميّين وأصدافِ الساحلتقاسمتُ عمري راضيًا مرضيًاوربيتُني في مدرسةِ الاستغناء”