“إن المطلوب عند المتدينين هو المحافظة على رجعية التفكير ، لا على نظافة السلوك.”
“إن التجديد مرتبط أصلا بالفكر، والتجديد هو تجديد الفكر ولأن السلوك هو أثر عن التفكير فأعتقدد أن سلوك الإنسان في الغالب هو أثر عن تفكيره ، فالتجديد يعتمد على الفكر ،تجديد الوسائل، وتجديد اللغة ،لكن هناك تجديد المحتوى ، تجديد الطرح الذي يتناوله الإنسان”
“إن الدول التي لا تملك - وكذلك الجماعات والمؤسسات -مراكز بحوث تربوية جيدة ، لا تستطيع التعرف على واقعها التربوي بالنحو المطلوب ”
“والدين الذى نزل أمين الوحى لتوضيحه هو الإسلام إن نظرنا إلى السلوك الظاهر، والعمل البين.وهو الإيمان إن نظرنا إلى اليقين الباعث والعقيدة الدافعة.وهو الإحسان إن نظرنا إلى كمال الأداء والوفاء على الغاية عند اقتران الإيمان الواضح بالعمل الصالح...بل هو جملة هذه المعانى، لا ينفصل أحدها عن الآخر عند التصور الكامل، كالشجرة الحية.قد تنظر إلى جذعها الذى يحمل الغذاء للغصون الدانية والذوائب العالية.وقد تنظر إلى الأثمار المطعومة والأوراق المظللة.وقد تنظر إلى ينع الشجرة وحفولها وازدهارها.”
“إن العيب ليس في منهج التفكير الفلسفي ، ولكن في قدرة الإنسان على أن يعلن تراجعه عن قناعاته ، إذا وصل به التفكير إلى تناقضات لا يمكن الجمع بينها”
“إن القراءة لا تصنع مفكرا عظيما و ليست بديلا عن التفكير" إن القراءة لا تمد العقل إلا بمواد المعرفة . لكن التفكير هو الذي يجعل ما نقرأه ملكنا”