“صنفان من البشر ليس في مقدورهما الإبداعالصنف الأول هم المجانين , و الصنف الثاني همالذين يقررون أن لا يكونوا مبدعين , فإذا لم تكن مجنوناً و إذا لم تقرر أنك لن تكون مبدعاً فاعلم أنه يمكنك أن تكون مبدعاً و مبتكراً”

د. علي الحمادي

Explore This Quote Further

Quote by د. علي الحمادي: “صنفان من البشر ليس في مقدورهما الإبداعالصنف الأو… - Image 1

Similar quotes

“عندما ترى رسما لا تفهمه ، يمكنك أن تفكر بأن الأمر لا يتعلق بالفنان ، و إنما بمهرج يسخر من الجمهور البرئ ... و يمكنك إذن ، أن تفكر كما يلي : إلى أي علوّ عليك أن تقفز ، أو إلى أية أعماق عليك أن تنزل ، و كم يعاني المؤلف لكي يرى المشهد أو الحقيقة التي يحاول أن يخبرك عنها ؟ فإذا تصرفت هكذا فستخطئ بشكل أقل .و فكرر بأنك لا تفهم إحدى المقالات في الالكترونيات ، و أنك لم تفهم الكثير مما قد يحدثك عنه أحد العلماء عن كيفية بناء مركبة موجهة لزحل ، و تصحيح مسارها إلى الأرض . و مع أن ما يقوله مثير ، و من الصعب فهمه ، لكن هذا العالِـم ليس مهرجا ،، فلماذا يكون الرسام الذي لا تفهم رسوماته كذلك ؟؟”


“تريد أن تكون مبدعاً في هذه الحياة؟؟ أول خطوة... احتك بالناجحين و استمع لأفكارهم و حاورهم... هذه أول خطوة للنجاح”


“أكثرنا لا يصلي و إنما يقوم و يقعد و يركع و يسجد .... و هذه الحقيقة لا نستطيع أن ننكرها ( مع الأسف ) مع أن المصلي إنما يدخل على الله ملك الملوك و من كل خير عنده و كل أمر بيده و من إن أعطى لم يمنع عطاءه أحد ، و إن حَرَم لم يعط بعده أحد .”


“إننا لا نتوقع تفكيراً مبدعاً من إنسان ينظر في الأمور نظره مطمئنه لا حيرة فيها, إذ هو ينظر في الأمور من ناحيه واحده, و هو واثق من صحة ما يرى, فليس لديه مشكله ذهنيه تقلقه.أما الحائر الذي تضطره الظروف إلى رؤية الأمور من نواح متضاده, فهو قلق ملتاث لا يدري أية ناحية منها صحيحه. و لابد له من أن يبحث عن حل يعالج به قلقه و التياثه, و ربما أدى به الحل إلى الإتيان بفكره جديده لا يعرفها الواثقون المطمئنون.”


“تنتشر الشبهات انتشار النار في الهشيم في الأوساط الجاهلة، فكلما كثر الجهل والجهلاء كلما كانوا أكثر استعداداً للتأثر بالشبهات، في حين أن العلم نور يستضيء به العلماء، فلا تستقر به تهمة، ولا تصدق به شبهة.”


“الذكريات تؤسس مساحات واسعة من التغيير في حياتنا، فهي قد تغير الكثير في قراراتنا و في مشاعرنا و في تصرفاتنا و في علاقتنا بالآخرين. الذكريات تعلمنا شيئاً لا يحس به غيرنا، شيئاً يغيرنا، شيئاً متفرداً نشكل به شخصياتنا المتفرده، شيئاً يجعلنا نحن”