“أعطني حريتي واطلق يديّ إنني أعطيت ما استبقيت شيّآه من قيدك أدمى معصمي لم أبقيه، وما أبقى علي ؟ما احتفاظي بعهود لم تصنها وإلام الأسر، والدنيا لدي !ها أنا جفت دموعي فاعف عنها إنها قبلك لم تبذل لحي”

“فإني إذا جن الظلامُ وعادني هواك فأبديتُ الذي لم أكن أبديوملتُ برأسي باكياً أو مواسياً وعندي من الأشجان والشوقِ ما عنديأُقبِّلُ في قلبي مكاناً حللتِه وجرحاً أناجيه على القرب والبعدِ”

“أيها الشاعر كم من زهرة, عوقبت لم تدر يوماً ذنبها”

“كيف صدَّقنا أضاليلَ الهوى بنُهى طفل وإحساس صبي؟حسبُنا منه سماء لمعتْ فوق رأسينا وكوخ خشبيحلم ولّى ووهم لم يدُم ما تبقّى غير خيط ذهبي!”

“رفْرَفَ القلبُ بجنبي كالذبيحْ وأنا أهتف: يا قلبُ اتّئدْفيجيب الدمعُ والماضي الجريحْ لِمَ عُدنا؟ ليت أنّا لم نعد !”

“المي محا ذنبي اليك و كفرا ....هبني أسأت الم يحن ان تغفرا..روحي ممزقة ولو ادركتها...جمعت من اشلائها ما بعثرا..او ليس لي في ظل حبك موضع...احبو اليه و ارتمي مستنصرا...ما كنت اصبر عن لقائك ساعة...كيف اصطباري على لقائك اشهرا...حتام كتماني و طول تجلدي...يا ايها الجاني علي و ما درى...و متى المآب الى رحابك مرة...لاريك جرحي والدما والخنجرا...”

“أنا لم أتعلم فن العومكل ما تعلمته هو..مقاومة الغرقعلى أرض يغمرها موج أخضرترتادها سفن من ورقتتناثر رمالهارياح من زيفهناك كانت إقامتيكان نومي المسجونخلف قضبان من أرق”