“أنا الخروف . . و دي وصيتي . . للغلبانين الكتار . . لحمتي للبردانين الصغار . . فروتي و أفرحو و أتجمعو و أإضحكو وإدبحو … . بس أمانه ماتنسوش رعشة صوتي … و بَصتِي . .”
“مضى عام يا حبيبتي و أنا أرتق صوتي لاقول:آه ما أقربكِ الساعة إليّ و ما أبعدكِ عني !”
“امبارح و أنا مروح .. ما دخلتش في شارعنا ..و دخلت في شارع تاني .. تهت .. بس شفت ..شجر تاني .. باب تاني .. كلب تاني ..بكره و أنا مروح .. مش هروح .. و هأسيب نفسيأتوه تاني !”
“و النبي ياشتاوحياة ولادكالبرد و الشبورة و الضباببلاش المرة دي لما تيجيتيجي و تجيب لياكتئاب ..!”
“اذا اهتم كل انسان بتحقيق أمانه النفسي دون الإعتداء على أمان الآخرين .. تتحقق أدنى درجة من السلام الجماعي التي تتطور بالتواد و التراحم و التعاون و المحبة و .. و .”
“في المساءيتفتح شوقي إليكحقلاً من أزهار الجنون الليلية ...آه كل تلك الأسوار بيننا ...آه بيني و بين وجهك...ليل طويل من الفراق ...و ريثما يطلع الصباحستلفني الكوابيس كالكفن ..و سأستيقظ كالعادة على صوتي ..و أنا أنادي اسمك ..و تحلم بك أحلامي ! ؟”