“أحب نفسى .. وأحب نفسى كثيرًاوقد خذلنى العالم من حولى بما يكفى.. لا تنتظر منى أن أخذل نفسىكى أبدو لك بالتواضع الكافى نحو ذاتى”
“كبرت بما يكفى لأعرف الحنين ..بما يكفى تمامُا لأعرف عن الحنين ما يشغلنى عن مصافحته .. وما يجعلنى أكبر من طرق بابه أو المبالاة بوخزاته .. أكبر حتى من أن أحتفظ بصورة له بين أشيائى”
“أفتقد نفسى .. عندمـا أفقد حريتى”
“أتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.”
“العابرون، يتغذون على براح قلبي !يعبرون في قلبى، مثل شخصيات كرتونية، أحبها بطفولة، أرسم صورا جميلة لهم .. وأغرق نفسى فيها !وحين تنضج روحي، وينتهى الدور، أستيقظ من الوهم. فأجد الشاشة مظلمة.. الفيلم انتهى !مثل البلهاء لازلت أستثمر طيبتي في الناس حتى يثبت لقاء العكس. وأخسر كل أسهمي.يمر بك العابرون جائعين، يبدو أن جمالك لا يحرك أحدًا منهم .. يحدث أن يغدو البصير أعمى أحيانًا ! .. ربما لو أمكنني أن أعيرهم قلبي.. ليروني، كما أراهم .. بعينيه.”
“تنتظر أن يجد حبا يشبه حبها لذلك تتركه لصخب الجميع”
“لم يعد يغريني القمر .. فأنا لا أحب الآفلين”