“إنا نحب الورد لكنا نحب الخبز أكثرونحب عطر الورد لكن السنابل منه أطهر”
“لاتقل لي : ليتني بائع خبز في الجزائر لأغني مع ثائر ! لاتقل لي : ليتني راعي مواشٍ في اليمن لأغني لانتفاضات الزمن !لاتقل لي : ليتني عامل مقهى في هفانالأغني لانتصارات الحزانى !لاتقل لي : ليتني أعمل في أسوان حمالاً صغير لأغني للصخور ياصديقي ! لن يصب النيل في الفولغاولا الكونغو ، ولا الأردن ، في نهر الفرات !كل نهر ، وله نبع ..ومجرى ..وحياة!ياصديقي !..أرضنا ليست بعاقر كل أرض ، ولها ميلادهاكل فجر ، وله موعد ثائر!”
“أنتِ لي . . أنتِ حزني وأنتِ الفرحأنتِ جرحي وقوس قزحأنتِ قيدي وحرِّيتيأنت طيني وأسطورتيأنتِ لي . . أنتِ لي . . بجراحكْكل جرح حديقهْ ! .أنت لي .. أنت لي .. بنواحككل صوت حقيقهْ .أنت شمسي التي تنطفئأنت ليلي الذي يشتعلأنتِ موتي , وأنت حياتي”
“هذا البحر ليهذا الهواء الرطب ليواسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي ..أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحييلفلست لي .أنا لست لي”
“بلادي لي بلادي لي كتبت اسمي بأسناني على أشجارها وصخورها .. وترابها الحانيأأنساها .. وتنساني .؟”
“قالَ لي كاتبٌ ساخر :لو عرفتُ النهاية منذ البداية ،لم يبق لي عملٌ في اللغة .”