“شرف المحاولةماحاولتش مرة تسألنفسك ف ايه؟أو تسيب روحك فتلقاها علي شط البحرفي عز طوبه واقفه..ايدها في جيوبهاأو صوابعها في عيون الموجأو بتحاول تضرب آخر سيجاة في الكونكل القضايا خسرانةوشرف المحاولة زي عود الكبريتوانت لسه مصممتقابل نفس اللي راحووفي نفس المواعيد القديمةبنفس الزهق اللي بيسطير علي لعبةالخير والشر جواك”
“كل القضايا خسرانه وشرف المحاولة زى عود الكبريت و أنت لسه مصمم تقابل نفس اللى راحوفى نفس المواعيد القديمهفى نفس الزهق اللى بيسطر على لعبه الخير و الشر اللى جواك”
“الكتابة تجربة نفسيه مرهقة جدا..تخيل لما (تنكش) روحك وتبعزق اللي ف صندوقك الأسود..عشان تدور علي حاجه بعينها تكاد تكون مش واضحه ليك أنت شخصيا .. .تفتح البيبان اللي كنت قافلهم بالضبه والمفتاح وتسيب الهوا يدخل يرزع فيهم وفيك..كل مرة بتقسم فيها انك مش هتاكل من شجرتها تاني..بس هي بعدها بتعرف تغريك بطريقة جديدة.. زي لعنة مش عارفة تطلع منها..أو جني مش عارف تطلعه منك ..أو مش عاوز!!..أو سبب..أخير.. لبقاءك حي..الكتابة فرصتك انك تسيب علامة علي جدران نفق الموت اللي بيربط بين حياتين..وحالة..مابتنتهبش مع آخر سطر في النص..إنما بتبتدي.،”
“في حاجة غلط في معادلة حياتي .. هي نفس الحاجة اللي بتخليني أشتري شنطتين فوشيا وجملي مع إني نازلة أجيب شنطتين أبيض وأسود ! .. كل مرة بحاول أكتشفها .. يا إما انا مش عارفة أنا عايزة إيه ، أو إني عارفة بس في مساحة لتغيير رأيي .. أو إني فعلا بلاقي حاجة أحسن من اللي ببقي عايزاها !”
“تفاصيل المترو ممكن تخنق لكن هي" نفسهاالتفاصيل اللي ممكن توصلك معاني بشكل مختلف... تفتحلك شباك هوا علي دنيا جديدة في عز الحر”
“ورفع عصام إلى ليلى عينين مغرورقتين بالدموع وقال:عارفة ياليلى زي ايه؟ زي واحد في الصحرا بيحفر الأرض عشان يوصل لنقطة مية، ويفضل يحفر ويقول دلوقت حاأوصل، كمان شوية حاأوصل، المرة الجاية، وفي كل مرة بينزل لتحت، في كل مرة بيتحبس أكتر في الحفرة اللي بيحفرها، ولا بيوصلش، والمية مابتظهرش.”