“الحب هذا قدر ناقص ، لا يمكن أن يكتمل يوماً ما، إنه دائماً يجىء بما يكفى لنحترق، ثم ينسحب سريعا ويتركنا فى مواجهة هذه النار المتأججة”
“الحب هذا قدر ناقص،لايمكن أن يكتمل يوماما، إنه دائما يجيئ بما يكفي لنحترق،ثم ينسحب سريعا ويتركنا في مواجهة هذه النار المتأججة.أريد أن أفهم لماذا لايكمل الحب دائمًا ما بدأه؟لماذا يستغل دائمًا دهشتنا به ليرحل؟.”
“دائماً أعتقد أن العلاقة التي نتوقع شكلها مسبقاً لن تكون حباً بطبيعة الحال ، دائماً يأتي قدر الحب غريباً على نَسَق حياتنا ، جديداً على أوراقنا وأحلامنا ،دائماً يفرض نفسه كجملة لحنية مبهرة في نوتة العمر .”
“خطأ ما وقع ،لا ندرى أين ،لا ندرى متى، محا الحب من قائمة المشاعر و كتبه فى قائمة الفضائح ،فصار هذ الحب منبوذاً قبل أن يُفهم ،مرفوضاً قبل أن يتكلم، و منفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكر فى التمرد”
“كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى.”
“أتخيل دائماً ردود الأفعال تجاه ما أكتب أثناء كتابتى، أتخيل ردة الفعل لدى أحدهم دون غيره من الناس أحياناً، ليست الكتابة مشروعاً انعزالياً أبداً، انها لغة تواصل، وهذا قدر اللغات، الا أنى عندما انفعل تماماً مثل أعواد الكبريت التى تحمل موتها فوق رؤوسها، لا أراقب أحداً، وأكتب كما أريد لا كما يُراد، لأنى أعرف أن ما سأحبسه بين جنبى لأتوارى من أحدهم، سيمزق أنحائى يوماً آخر”
“خطأٌ ما وقع، لا ندري أين، لا ندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، و كتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يُفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكّر في التمرد”