“هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ يتيمهل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِلأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”

عدنان الصائغ

Explore This Quote Further

Quote by عدنان الصائغ: “هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ … - Image 1

Similar quotes

“لم تعد في يديأصابع للتلويحلكثرة ما عضضتها من الندم”


“أخرجُ من ضوضائي إلى ضوضاءِ الأرصفةِأنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتيلأيةِ عابرةِ سبيلٍوأمضي طليقاًضجراً من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِضجراً أو يائساًكباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِلا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق”


“القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوعتكوينات(1)لا تقطفِ الوردةَانظرْ...كمْ هي مزهوة بحياتها القصيرة*(2)في بالِ النمرِفرائس كثيرةخارجَ قضبانِ قفصهِيقتنصها بلعابِهِ*(3)في الروحِ المذبوحِرقصٌ كثيرٌغيرَ أنَّ مدارَ الجسدِ لا يتسع*(4)ما الذي يعنيني الآنأيها الرمادانكَ كنت جمراً*(5)كمْ نلعنكِأيتها الأخطاءعندما لمْ تَعُدْ لكِ من ضرورةٍ*(6)كلما ارتفعتْ منائرهمخَفَتَ صوتُ الجائع*(7)الجزرُعثراتُ البحرِراكضاً باتجاهِ الشواطيءهكذا تلمعُ خساراته من بعيد*(8)باستثناءِ شفتيكِلا أعرفُكيفَ أقطفُ الوردةَ*(9)أصلُ أو لا أصلُما الفرقحين لا أجدكِ*(10)تمارسُ المضاجعةَكما لو أنها تحفظها عن ظهرِ قلبٍ*(11)لمْ تعدْ في يديأصابع للتلويحِلكثرةِ ما عضضتها من الندم*(12)هل تتذكرنا المراياحين نغيبُ عنها*(13)سأقطفُ الوردةَسأقطفهالكنْ لمنْ سأهديهافي هذا الغسقِمن وحدتي”


“ما أسرع ما غادرتُ حدائقَ اللعبِ لأبيعَ السجائرما أسرع ما ضاقَ علي قميصُ المدرسة، ليعلّقني مسمارُ الوظيفة،من ياقتيما أسرع ما كلّلتْ ثلوجُ السنواتِ الحامضة، مروجَ شعري،فتأبطني موظفُ التقاعدِ، إلى الغروبِوأضابيرِ الأطباءِومقاهي الندمِما أسرعَ ما دقَّ جرسُ رحيلهاوأنا لمْ أكملْ بعدُ، أبجديةَ أنوثتهافدرّسوني شخيرَ اللغةما أسرعَ ما أنفضَّ الحفلُلأبقى وحيداً.. في حانةِ القصيدةطافياً على رغوةِ التصفيقما أسرعَ ذلكما أسرعَ ما مرَّ ذلكإلى حدِّ أنني أخشىأن أفتحَ قبضتي، لأصافحكِفتفلتُ السنواتُ الباقية”


“أعرف الحياةَ"من قفاهالكثرة ما أدارت لي وجهها”


“أعرف أني قطفتُ مِن الورد أكثر من سلتيكُل انثى غواية نص ، ولاشيء في درجي غير حبرٍ قليل !..أنسُرق بعض الكلام الصغير لنزعم إنا ابتكرنا الوجود ؟؟حزناً نكدس كتباً ليس يقرأها أحد ، لاوريث لأمجادنا نلعق البحر حتى يجف فيرجعني من مياهك ضمآن محتضناً هدمي !!”