“العقل الذي يطلب برهانا على وجود الله هو عقل فقد التعقل ! فالنور يكشف لنا الأشياء ، ولا يمكن أن تكون الأشياء هي دليلنا على النور !”
“العقل الذي يطلب برهاناً على وجود الله هو عقل فقد التعقل، فالنور يكشف لنا الأشياء ويدلنا عليها ولا يمكن أن تكون الأشياء هي دليلنا على النور .. كمن يسير في ضوء النهار ثم يقول .. أين دليلك على أن الدنيا نهار !! .. أثبت لي بالبرهان”
“إن العقل الإنساني لا يصاب بآفة أضر له من الجمود على صورة واحدة يمتنع عنده كل ما عداها. فإما أن تكون الأشياء عنده كما تعودها وكرر مشاهدتها إما أن تحسب عنده في عداد المستحيلات، وأدنى من هذا العقل إلى صحة النظر عقل يتفتح لإحتمال وجود الأشياء على صور شتى لا يحصرها المحسوس والمألوف..”
“المفكر .. أن يكون مفكرًا , هو أن يكون قادرًا على جعل الأشياء أبسط مما هي عليه”
“رأى بعض الناس أن المعجزات تعتبر دليلا على وجود الله ،أما اينشتاين فكان يرى أن عدم وجود المعجزات هو ما يظهر العناية الإلهية ، فحقيقة أن الكون يمكن فهمه ، وأن هذا الكون يسير وفقا لقوانين محددة هي حقيقة تستدعي منا أن نقف أمامها بخشوع ورهبة ، وهذه صفة تدل على " آله يكشف عن ذاته من خلال تناسق كل ما أوجده"...........من كتاب أينشتاين حياته عالمه”
“وأصبح عقل العلوم الإنسانية العربية في أذنيها - تنقل آخر ما تسمع بأمانة وموضوعية تبعثان على الضحك . ولهذا فقد الإنسان العربي الحديث القدرة على تسمية الأشياء ، ومن لا يسمي الأشياء يفقد السيطرة على الواقع والمقدرة على التعامل معه بكفاءة .”