“موجوعة بضآلتك في عيني ، بكل مرة أحاول فيها أن أراك أكبر وأعظم وأجمل .. فتأبى إلا أن أراك ضئيلاً !”
“موجوعة بكل فرحة بددتها ، بكل الخوف الذي زرعته في قلبي ، بكل النجاحات التي كنت العقبة الوحيدة بيني وبينها !”
“موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل !موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل !موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص :”
“لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، حين شعرتُ بالغيرة من ملابسك التي لا تفارقك أبداً وليس لي فيها بصمة .. وحين فشلت ، كنتُ أتعمد أن أقطع أزرار قمصانك كي أحيكها من جديد وأشعُر أن شيئاً ما فعلته سيكون بقربك دائماً .”
“كثيراً ما كنت اتساءل ماذا يمكن أن تفعل بي ؟؟كانت تبتسم في وجه صديقاتها ثم تقتلهن فماذا يمكن أن تفعل بي أنا وهي لم تبتسم في وجهي مرة ؟!”
“من الرائع أن تشعر المرأة أن لها رجلٌ ما .. رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا .. رجل تثق بأنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة ...لكن الأروع من كل هذا أن يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل ، اختار بكل حب أن يكون ملاذها .. حصنها وأمانها”
“من الرائع أن تعرف المرأة أن لها رجل ما، رجل تستطيع أن تلجأ إليه إذا ضاقت بها الدنيا، تثق أنه لن يقابل شكواها بالضجر أو بالتشفي أو القسوة. والأروع من كل هذا، أنه اختار أن يكون هذا الرجل، اختار بكل حب أن يكون ملاذها.. حصنها وأمانها.ملاذي الحبيب، وحصني الذي لم أشعر قبله بأمان: أشكرك. أشكرك لأنك اخترت أن تكون هذا الرجل. لأنك دائمًا هنا، تمنحني الضوء في أكثر ليالي حياتي عتمة وتمنحني الدفء حين يشتد الصقيع.”