“لمَ تُكلف نفسك عناء القرب من انسان تكرهه ؟ أو على الأقل لا تحبه ؟؟لمَ تُثقل قلبك ولسانك بعبارات الود المصطنع له وأنت غير مضطر لذلك ؟؟لمَ لا توفر الوقت الذي تضيعه هباءاً في خداعه في جعل نفسك نداً قوياً له أو حتى في محاربته لكن في العلن ؟؟ولمَ لا تنساه أصلاً مادام لم يمسسك بسوء ٍ وتركز في مبادلة من تحبهم فعلاً الود ؟؟”

سارة درويش

Explore This Quote Further

Quote by سارة درويش: “لمَ تُكلف نفسك عناء القرب من انسان تكرهه ؟ أو على … - Image 1

Similar quotes

“لماذا لا يُعلِق الأحبة لافتة "لا تقترب أكثر كي تراني"، في المكانِ المناسب؟! ولماذا لم أنتبه أنا، وأتراجع قبل أن أضيع في تفاصيلِك، لأكتشف فجأة أنني لا أعرفك حقًا!! وأخرج أيضًا من مجال بصرك!لماذا اقتربت حتى انتميتُ إليك فنسيتني كما تنسى نفسك.لماذا أعجز عن إيلامك، ولو قليلاً، كي تتذكرني مرة، ولو حتى كما تذكر الصداع في رأسك فتقرر أن تُسكِنني بقليلٍ من الاهتمام؟لماذا أشعر أني الآن وراء ظهرك، كـ غزالة اقتنصتها وامتلكتها فرميتها في جرابك، وحملتها على ظهرك.. عبء ثقيل، ولكنه سيكون وجبة شهية في لحظة ما!!!”


“الحياة في المدينة الفاضلة لا تخلو من الملل”


“ماذا عني و أنا أعلم أني لا اكذب و لا أنافق لكنني أركض و كأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي..؟؟!!”


“لا وجود مادى للحزن..نحن من نخلقه..نحن من نسمح له بأن يقتلنا أحياناً أو يحفزنا على النجاح فى أحيان أخرى..فالحزن فكرة والألم والمرض وكل شىء على هذه الأرض مجرد فكرة!”


“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,أو مثل نفسك: لا أحدهي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلدأو مثل نفسك: لا أحدصَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,ثم توجدُ في خروجك,ثم ترجعُ للجسد..هل مثل نفسك :لا أحد؟مثل نفسك : لا أحد.”


“ماذا عني وأنا لا أعلم أني اكذب ولا أنافق لكنني أركض وكأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي أشعر أني إنسانة بألف وجه .. لي مرة وجه ملاك وأخرى أكون أكثر شرا من الشياطين .. أحيانا أغفر كما لو كنت قديسة وأحيانا أقسو كما لو كان قلبي قدّ من الفولاذ أحيانا أثور ثورة عارمة لأتفه سبب وأحيانا أكون أشد برودة من ثلوج سيبيريا أمام أصعب المواقف يتهمني الكثيرون بأني لا أشعر بآلامهم وأحيانا أشعر وكأني أحمل بداخلي هم البشرية بأسرها يتهمونني بالغموض ويحملونني ذنب حيرتهم في فهمي .. وأنا نفسي لا أفهمني لا أفهم لحيرتي سبب ولا لركضي نهاية لا أعرف لآمالي حدودا ولا أرض .. أحيانا أكون طفلة بقلب بريء بسذاجة لامتناهية.. أحيانا أشعر أني عجوز في الثمانين أفهم كل هذه الدنيا حتى زهدتها”