“الصَّحَارى مَفَاتنهاحجرُها الملتفي لشرود الظباءقَيَظُها الخَمْرَةُ البكرُ.. مسكوبة في خدود الكواعِب.ما إن رَفُلْنَ.. الصَّبَا غيَّرتْ صوبها نحوهن،اقْتَفَتْ هَمْسَهُنَّ.. فغارت بناتُ الحَضرْ..”
“واللي يتنازل في الهوىيشرب على مهله الهواندِبلِت خدود الوردمن ختم الخناجروالطعنة تقريباً..كل ما بتدبل.. تبان”
“اتنازلت نزلت للآخر في عشقيواللي يتنازل في الهوي..يشرب علي مهله الهوان..دِبلتْ خدود الوردمن خّتْم الخناجر..والطعنة 'تقريبا'..كل ما بتدبل..تبان”
“قالَتْ بناتُ العَمِّ يا سَلْمى وإنْ كان فقيراً مُعْدَماً قالت: وإِنْ”
“كوني فولاذا ..معتم لا يكشف ما وراءه .. والذي يحتفظ بالدفء إلي أبعد أجل ..ولاتكوني زجاجا يسهل كسره ..حين يشف عما وراءه .. ولا يحوي من الدفء إلا القليل كوني حرارة مسكوبة في قالب من الفولاذ.”
“الوداع؟! الوداع كلمة قبيحة. كلمة مستهجنة. كلمة منكرة. كلمة بذيئة. الوداع فضيحة. قال أبو نواس: "إنما يفتضح العاشق في وقت الرحيل". الوداع امتحانٌ قاس. قال المتنبي: "إذا اشتبهت دموعٌ في خدود, تبين من بكى ممن تباكى". وقال...”