“يا سيدي:إن كنتَ نعنبرُ الأنوثةَ وصمةًفوقَ الجبينِ،فما الذي أبقيتَ للمتحجرينْ؟يا أيها الرجلُ الذي احتكرَ الذكاءْيا أيها القمرُ الأنانيُّالذي اغتصبَ السيادةَ في السماءْيا منْ تعقدكَ انتصاراتي...وتكرهُ أن ترى حولي،ألوفَ المعجبينْ..يا منْ تخافُ تفوقي..وتألقي...وتخافُ عطرَ الياسمينْهل ممكنٌ..أن يكرهَ الإنسانُ عطرَ الياسمين؟”