“كانت أول صدمة أيدلوجية في القرون الوسطى , قد جاءت من قبل ابن سينا لأنه كان أول من تُرجم إلى اللاتينية , وقد جاءت على هيئة ميتافيزيقا متركزة على مسألة الله المتعالي الذي يفوق كل وصف, وعلى مسألة الكينونة بصفتها كينونة ولذا تلون لاهوت ابن سينا بالبعد الأنطولوجي”