“قد قتلنا الشوقَ في مهد الهوىووجدنا عنه في الذكرى عزاءْوأَرَقْنَا الماءَ من كاساتناوصددنا عنه أكباداً ظماءْكم جمعنا فيك أشتات المنىوزرعنا فيك أسباب الرجاءْورفعنا من هوانا هيكلاًيملأ الأفق جلالاً وضياءْليس بِدعاً أن تسيئي فَلَكَمْكفرَ الحسنُ جهاراً، وأساءْ”
“أحبُّ أجلْ أحبُّ كأن نبعاً سماويّاً تفجّر في دمائيلقد طاب الوجودُ بحالتيه شقائي فيك أجمل من هنائيوليلي فيك أحسن من نهاري وصبحي فيك أجمل من مسائيفمفترقان فيه إلى لقاء وملتقيان حتى في التنائي”
“و مضيت وحدي.. في الطريققد جئت أبحث عن رفيقضاع مني.. من سنين..قد ضاع في هذا الطريقلكننيما زلت أبحث عنه..ما زلت أبحث عنه”
“يعيش في قلبي رجاء يقتات من حسن ظني فيك يارب”
“جميل أن تشعر أن هناك في زاوية ما من هذه الكرة الأرضية من يفكر فيك ، و يتألم لك ، و يهتز لآلامك و أشيائك الصغيرة”
“ألا ينتابك أحيانا هذا الشعور؟-أي شعور؟-الرغبه فى أن لا توجد.-من العسير على ذهني فهم ما تعني ..أو فهم ما بك..شىء فيك قد اختل ..شئ فيك قد اختل!”