“نحن اللذانِلا تجمعنا صورةٌولا طريق.كم من مرةٍبمعجزةٍتجاوزتُها,الحُفرَ في روحِكَ والأسرار,دون أن أنكسرَ تماماًأو أفلتَ في الخوفيدي من يدي.”
“أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”
“من الغباء أن تغرق في أحلامك دون الوصول إليها”
“أحياناً .. أفتقد أيامي قبلك .. أفتقد أيام جهلي بالشوق .. بعذابات الحبأفتقد راحة بالي وقلبي من الغيرة .. من القلق .. من الخوف عليكمن الخوف من فقدانك .. الخوف من أن اؤلمك .. أن أغضبكأفتقد حريتي في الجنون .. في إيذاء نفسي ..في الإكتئاب في الإنغماس في الحزنفي تمني الموت .. دون أن أخشى حزنك لأجلي”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“من يدي الناعسةِمن تعاستي الساهمةِ في سقفٍمن شِباكِ العناكبِ في كوابيسييأخذُنيحنانُكَ”