“هل سيسعفني الموتﻷراك ثانية مثلما أشتهي؟ وهل ستقبلين العودة إلى قلبي الذي جرحك ولم يرحم صمتك وشوقك؟”
“أميل إلى الهرب نحو المبهم لكي لا تكتشف حماقاتي الخفية, بدأت أسكن الألوان لكي أقول ما أشتهي قوله بدون أن أضطر إلى التبرير”
“هل سيمكنني بعد اليوم أن أمد يدي إليك وأدخلك دفعةً واحدة في قلبي وذاكرتي؟”
“هل يمكنني أن أجعلك وطني وأنتمي إليك إلى الأبد ؟”
“أشتهي اليوم أن أكتب لك لـ أقول لك بكل بساطةأحبك”
“أشتهي اليوم أن أكتب لك لأقول لك بكل بساطة .. أحبك”
“- هل هناك بالفعل ما يدعوكِ إلى الإنتحار؟ + لا, لا شيء. لا شيء يدعو إلى ذلك ما دمتُ معك.”