“نصف البشر يقضون أعمارهم دون أن يعرفوا عن أنفسهم شيئاً و النصف الآخر يقضي عمره في إنكار حقيقته و الهروب منها ...”

محمد سليمان عبد المالك

Explore This Quote Further

Quote by محمد سليمان عبد المالك: “نصف البشر يقضون أعمارهم دون أن يعرفوا عن أنفسهم … - Image 1

Similar quotes

“الهزار مع الموت لازم يقلب بجد”


“هل ستجوب العالم في الأحلام معيلنحط الأحمر فوق الأخضروالبني على الفضيونطف الماضيفي دائرة الآتي؟أم ستلون كالشرطي كلاميوتبدل صوتي وتحط إسمي حين تشاءعلى براد أو مدفأة؟لك أن أن تقف أماميفي المرأةوأن تتجول في ذاكرتيلترى الموج سلالم تعدو الريح عليهاوقطار الليل يصفر في الأعماقلكي تبتعد عن القضبان غيوموالصيف يخزن في الدولاب دخاناويسوق المهزومين لكي ينتصروا في الأسواقوفي الطرقات وفوق وسائد لا ألوان لها”


“هل كان عدد الذين هاجروا الى الحبشة كبيرا ؟ يقال : كانوا اقل من عشرين .لقد ارتفع في الفوج الثاني الى نحو المائة .و ما هي نسبة المائة الى سكان الجزيرة ؟ انهم خيرة ... ! و لكنهم مائة هربوا ؟؟ و انسحبوا من الساحة , راحوا مشردين , هائمين ,لاجئين ...؟؟ من قال ..؟؟ و من يقول؟؟؟؟ ان الهروب .. انغلاب ...و ان الانسحاب هزيمة؟؟؟ ... ان الرسالة التي اصبحت تهرب , اصبح لها مجال في الساحة .. تروح به و تجيئ , اصبح لها كيان تهتز فيه , اصبح لها لون تصطبغ به ..ان المائة الذين ابتلعتهم .. درو ب التشرييد , ما تركوا ارضهم و راحة البال , , لولا انهم ما تميزوا بلون آخر , هو لون الايمان الصامد بحقيقة المبدأ , ان الانسحاب كان بمثابة حفاظ على هذا الطفل الموهوب في سبيل تامين النمو له في لطوة العزلة ...........”


“إن الله قد يقبل نصف الجهد في سبيله و لكنه لا يقبل نصف النية ، إما أن يخلص القلب كله له ، و إما أن يرفضه كله”


“هأنذا سائر في طريقي إليك مرة رابعة. ركبت و مشيت و جعت و عطشت و بت في العراء, و ليس هذا منّا عليك يا إلهي, و لكنه صلاة في قدس محرابك,فاقبل صلاتي و اهد خطواتي”


“حدثتها عن الإبتسامة الداخلية ، فطورنا بخصوصها نظرية طريفة مفادها أن علينا تركيب نوع من المصفاة في مدخلنا الروحي، تفرز ما هو ضروري لحياتنا حتى ولو كان مؤلما ، وبين مالافائدة فيه حتى ولو كان في غاية الإغراء ، وأن يكون هذا الفرز أبلغ تعبير عن توازننا و قوتنا و صحتنا النفسية و البدنية، أن يكون لذتنا القصوى ، و متعتنا الأكثر دقة و كيميائنا السرية التي تنتج دون إستشارتنا ، و دون حتى أن نحس بذلك ، إبتسامتنا الداخلية.”