“لا يزال التحديق في عينيكيشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...ولا يزال اسمكالاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..لا تزال في خاطرينهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...وأذكر جيداً رائحة كفك..خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضةتفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،لقلت لك ...شيئاً عذباًيشبه كلمة "أحبك”
“لا يزال التحديق في عينيك يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية... ولا يزال اسمك الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”
“أحبك وحتى هذه اللحظة لا يزال حبنا ناصعاً كثلج فوق قمة لم تطأها قدم .. أحبك واشتعل سعادة لانك لاتزال معي .. وأعرف ان عمر الوفاء كعمر قصور الرمال على شاطئ بحر هائج .. وأعرف انك في غعمري ضيف الفرح العابر ل.. لكنني في هذه اللحظة احبك بكل ما في جسدي من طاقة”
“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“ولدت في الزمان الخطأ في الكوكب الخطأماذنبي أذا كان رب الحرب الإغريقي (مارس) اختار الذهاب الى الصيد ليلة ولادتي في كوكب الارض في شهر (مارس)لن يعود من رحلته الا ليلة موتي؟ماذنبي إذاكان برجي (برج الحرب)لا برج الحب؟”
“لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك فقد شاهدتُ هذه الكلمة تُطارد على الأرصفة كالغوانيوتُجلد في الساحات العامة ، كالبغاياوتُطرد من المُدن ، كمرضى الجُذام !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبكفقد سمعتُ هذه الكلمة تُلفظ في الحانات ، مع هذر السُكارى !_وحين تهربُ كلمة " أحبك " إلى الشوارع يُطاردها الناس ويرجمونها بالحصى ثم يقتادونها إلى مصح عقلي !_لآ أستطيع أن أقول لك :أحبك حتى لآ يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم وتظارفهم ، وهي في طريقها إليك !_لآ أستطيع أن أقول لك : أحبك لكني أستطيع كتابة الكلمة بشفتيّ فوق جبينك ، بصمت وأنت نائم لتلتقطها أصابع أحلآمك !”