“لم أحببك لأنكِ فاتنة ..أحببك لأنك الوحيدة التي تستطيع التواجد في مكانين في ذات اللحظة ..أحدهما لا يهمني ..والآخر ذاك النابض بكِ .. الناضب من غيرك :" قلبي”
“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”
“لم تحيرني المتناقضات ولا المتشابهات, ولا ضقت بأسباب الفكر فيها, فان ذلك الحب جعل في عقلين لا عقلا واحدا؛ أحدهما يقرني في هذه الدنيا والآخر ينقلني إلى ثانية؛ دنيا الناس جميعا, ودنيا امرأة واحدة؛ دنيا السماوات والأرض, ودنيا قلبي. في العقل الأول تنحل كل المشكلات وفي الثاني تنعقد كل البسائط.. أحدهما قوي فلو اجتمعت عليه عقول أعدائه في عاصفة واحدة لكان وحده عاصفة تلف بها لفا. والآخر ضعيف ضعيف, تمرضه الابتسامة الواحدة مرضا طويلا”
“لانه لا يحدث في بيتي ؟ لا يهمني ؟او يهمني كثيرا....................................أما أنا فلم أعد أفهم ماذا يحدث في عالمناوالشيء الجميل في ذلك أنه لايهم..لانه لا يحدث في بيتيلأن فهمي للعالم لن يغير من الواقع شيئاًذلك لأن الواقع أصلاً سمي واقعاً لأنه قد وقع وانتهىولأن الحياة تتكون من سلسلة مترابطة من الأحداث..التي بفهمنا لها نزيد احباطنا وامتعاضنا منها..فقط..دون أي قدرة على تغييرها.. بعد أن تحدث طبعاًأما قبل حدوثها.. فالمنطق يقول: أنك لا تستطيع تغيير ما لا تعلمه وما لم يحدثلذا فإن ما سبق يعزز قناعاتي بأن الجهل نعمة”
“القضية ليست في أن لا تستطيع وإنما في أنك لم تفعل هذا من قبل .”
“تلك الحروفُ لا تموت ، إنها تُعطّش و تسكن في الجزء الشمالي من قلبي .. الحروفُ التي تخلقها أنت لا تموت في قلبي.”