“ادرك العالم أن الوحدة على الأرض العربية معناها قيام أقوى دولة في العالم تملك المال والطاقة والعقيدة واجتماع هذه الأسلحة الثلاثه لأمة معناه العظمة والقوة التي لا تقهر. مصطفى محمود أكذوبة اليسار الإسلامي بتصرف بسيط”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “ادرك العالم أن الوحدة على الأرض العربية معناها ق… - Image 1

Similar quotes

“إن كلمة يسار في بلادنا وفي كل بلاد العالم وفي قاموسها الأصلى تعني في أقصى حالاتها الوصول إلى العدل بحل جذرى ووسيلة جذرية وذلك بانتزاع رأس المال من أصحاب رأس المال وانتزاع الأرض من أصحابها والمصانع من ملاكها وانتزاع ملكية وسائل الإنتاج من كل يد منتجة، ليكون كل هذا ملكية دلاة لا ملكية أفراد ويكون كل الشعب موظفين في هذه الدولة، وهو ما نسميه عندنا بالتأميم، ومعناه ببساطة أن يحول الحاكم الشعب بأسره وبجرة قلم إلى عبيد سمة لقمتهم جميعاً في يده..ورزقهم في يده..وحريتهم بالتالي في يده، وبذلك يحول الجميع إلى قطيع بلا رأي(.......)وما تلبث أن تنتهى هذه المؤسسة العامة إلى مجتمع من اللامبالاة والكسل وفقدان الهمة والإهمال وسوء الإنتاج ويصبح حالها تماماً مثل حال الأرض الوقف وهو ما نرى صورته حولنا في كل مرافق القطاع العام والنتيجة هبوط الإنتاج في النوع والكم..ثم انقلاب الآية فإذا ما تصوره الفلاسفة اليساريون على أنه حل اقتصادي ينتهي إلى العجز الاقتصادي.(......) ثم إنك لا يمكنك أن تنتزع الأرض من أصحابها والمصانع من ملاكها ووسائل الإنتاج من يد كل منتج دون أن تستخدم الجيش والبوليس وتسجن وتعتقل وتشرج وتضرب بيد من حديد، ومن هنا كان القهر والعنف والنظم القمعية من خصائص اليسار(.......) ثم إنه في بلد صغير مثل مصر لا يمكن أن تفعل هذا من دون أن تعتمد على معونة دولة كبيرة مثل روسيا فتدعو إلى بلدك النوفذ الروسي والأموال الروسية والخبراء الروس ثم ترسف في النهاية في الديون الروسية والضغوط الروسية والشروط الروسية(....)ثم تكتشف بعد فوات الآوان أن روسيا ليست دولة أيدولوجية بقدر ما هي دولة كبرى تتصرف بمنطق الدولة الكبرى ذات المصالح، وأنك أمام استعمار من نوع جديد...استعمار مذهبى عقائدي يؤلب عليك أهلك .. ويحرض الأخ على أخيه والابن على أبيه ويزرع الحقد والحسد والبغض والكراهية في طريقك ويضع لك الشوك في حلقك.ذلك هو المضمون الخافي داخل كلمة اليسار”


“و العالم الذي نراه ليس هو العالم الحقيقي، إنما هو عالم اصطلاحي بحت نعيش فيه متعلقين في الرموز الذي خلقها عقلنا ليدلنا على الأشياء التي لا يعرف ماهية أو كنها”


“لا يوجد وهم يبدو و كأنه الحقيقة مثل الحب .. و لا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت || دكتور مصطفى محمود”


“إن الإسلام اليوم ينبثق من ظروف طاحنة ويولد من تناقضات مهلكة .. ولكنه سيكون أعمق وأكثر ثراءً من إسلام الأمس لأنه سيحتوي على تطور ألف عام من المجتمعات والمعارف والعلوم والفتن والمكاره ..إنه خطوة إلى الأمام عبر نقلة هائلة من البداوة الأولى في قريش إلى حضارة الكمبيوتر والليزر والأقمار الصناعية .. و مثل هذه النقلة تحتاج إلى زعامات مرنة وعقول متطورة و معارف موسوعية لتقدم إلى العالم إسلاماً مستوعباً يضم كل الأجناس في عباءته..و على من يريد أن يخرج بالإسلام إلى العالم أن يخرج به من هذه الدهاليز و يتحرر من هذه الزنزانة ويحطم هذه القيود ويجلو الصدأ الذي ران على العقول ليتألق من جديد صفاء التوحيد وجلال وعمق كلمة " لا إله إلا الله ..”


“الإستسلام للعاطفة تأخر وليس علامة تقدّم ، وإنما علامة التقدم أن تخضع عواطفنا لعقولنا ، وتخضع عقولنا لإرادتنا ، وتخضع إرادتنا لمثلنـــا العليـــاد/مصطفى محمود”


“في هذه القدرة على أن يقول "لا" للظلم، و"لا" للباطل يكمن المعنى الوحيد لحريته.”