“إذا سَرقتَ وَطناً فأنتَ حَاكِموإذَا سَرقتَ مالاً فَأنتَ رجل أعمَالٍ نَاجِحوإذَا سَرقْتَ كِتاباً فَأنتَ داعيةوإذا سَرقتَ حُلماً بغدٍ أفضل فأنتَ خارج عن القانون!”
“وإن كنت تستطيع ان تعيش الحاضر دوماً، فأنتَ إذاً رجل سعيد”
“اغضب كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. اغضب! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ”
“ربّي إعطني ، وإرضى عنّي وإرضني ، ولا تجعل حُزناً بداخلي ، فأنتَ عنه يا ربّي الغنيّ .”
“إغضبْ كما تشاءُ..واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ...فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ..كلُّ ما تقولهُ سواءُ..فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبينحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..إغضبْ!فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُإغضب!فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ..كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً..فإنَّ قلبي دائماً غفورُإغضب!فلنْ أجيبَ بالتحدّيفأنتَ طفلٌ عابثٌ..يملؤهُ الغرورُ..وكيفَ من صغارها..تنتقمُ الطيورُ؟إذهبْ..إذا يوماً مللتَ منّي..واتهمِ الأقدارَ واتّهمني..أما أنا فإني..سأكتفي بدمعي وحزني..فالصمتُ كبرياءُوالحزنُ كبرياءُإذهبْ..إذا أتعبكَ البقاءُ.....وعندما تريد أن ترانيوعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني..فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ..فأنتَ في حياتيَ الهواءُ..وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ..إغضبْ كما تشاءُواذهبْ كما تشاءُواذهبْ.. متى تشاءُلا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍوقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ...”
“إذاَ استقبلتَ العالَمَ بالنفسِ الواسعةِ, رأيتَ حقائقَ السرورِ تزيدُ وتتسِعُ, وحقائقَالهمومِ تصغُرُ وتَضيقُ, وأدركتَ أنَّ دنياكَ إن ضاقتْ فأنتَ الضيِّقُ لا هيَ.”