“ثمة حماقة أكبر, كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجاً بعودة هذا أوإعادة إنتخاب ذاك, من دون أن يبدي هذا ولا ذاك حزنه أو أسفه لموتك, لأنك وجدت خطأً لحظة احتفال ((الأربعين حرامي)) بجلوس ((علي بابا)) على الكرسي !”
“باى، ثمة حماقة اكبر، كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجا بعودة هذا أو اعادة انتخاب ذاك، من دون ان يبدي هذا او ذاك حزنه أو اسفه لموتك، لأنك وجدت خطأ لحظة احتفال (الاربعين حرامي) بجلوس (علي بابا) على الكرسي.و ثمة عبثية الشهيد الاخير في المعركة الاخيرة، عندما يتعانق الطرفان فوق جثته .. و يسافران معا ليقبضا من بلاد اخرى ثمن المصالحة .. الى حين.”
“من المحزن أن أفراحنا نحن البشر لانعرف أبدا إلى أين تمضي بنا، فلو عرفنا لكنا وفرنا دون شك هذا الانزعاج أو ذاك”
“على الموازاة من أي حراك سياسي " نخبوي" أو " شعبوي " يسير بصمت حراك " ثقافي\اجتماعي" لا يقلُ أهمية أو قدراً عنه , فلا يهمش أو ينتقص من دور هذا ذاك و لا من دور ذاك هذا ! ولنعي جيداً أننا جميعاً للوطن أينما كانت مواقعنا و مهما اختلفت وسائلنا ! كلٌ له دوره و كلٌ له مسؤوليته ...في سبيل هذا الوطن – وطننا نحن – !”
“النقيضين هما في الأصل شيء واحد ... من غير ذاك لا يكون هذا، ومن غير هذا، لا يكون ذاك!”
“للخير طريقان: بذل المعروف أو نيته، ومن لم له نصيب فى هذا ولا ذاك فهو أرض بوار.”