“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“إهتزازُ صوتي عندما أنادي عليكِأشبَهُ بزلزالٍ يَضرِبُ أعماقيلستُ أريدُ مِنْ إسمِكِ شيئاًلكني أريدُ أنْ تنظُري بعينكِأني عندما أحِبُكِينقَلِبُ الشِعرُ على الشاعِرْ”
“عندما أحبَبتـُكِقررتُ أنْ أحِبَكِ بالمَعكوسكي تـُصبحي مُرادِفَتي في الهوىوالأحزانُ هي أضدادُكِلذلِك قرأتُ جسدَكِ معكوساً”
“عندما تُدافع عن أفكارك أمَام العامة, يجب عليك أنْ تكون قوياً وشجاعاً للعيش مِن أجلها.”
“أمي تقولُ لي: أنَّ شَعري الأسود ناعِمٌ جداًويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُهافنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”