“بسم الله الرحمن الرحيمإِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًاالأنفال ~ 65هذه الآية تتحدث عن المؤمنيين و القتال تحديداًلكن إيماني شديد بأنها للمؤمنين مع أي شئ و أي رسالةالمؤمن إيجابي شديد الإيجابيةو الإيجابي بهمته = عدد من المتكاسلين والسطحيين و السلبيين وأمثالهم”
“الإعتكاف ( و لو عشر دقايق في أي مسجد ) .. يزيل صدأ القلبجربها / يـها .. كل فترة =)اهتم بـ روحـك ~ لأنك بتستقبل كل شئ من خلالها”
“ يزداد طلب الإنسان للشئ عندما يفتقده ،و بعد أن يبلغه و يرتوي منه ، تفتر حرارة الرغبه فيه ، فيحتاج إلى بعض الوقت ليمتلئ رغبة و شوقا ويشحن طاقته من جديد ثم يعود ليطلبه مرة أخرى ."كان هذا ملخص دورة الرغبة في أي شئ !”
“الطفل يبدأ تعلم كل شئ في الحياة بالتقليد حتى تصبح له طريقته الخاصة ، و كذلك أي شئ تبدأ فيه جديداً تكن كالطفل تقلد حتى تكتسب الطريقة ثم تضفي عليها من روحك و يكن لك أسلوبك و بصمتك الخاصة .. إذن فالتقليد ليس عيباً .. العيب أن تقف عنده فلا يكن لديك إلا التقليد”
“ينبع الرضا و التصالح مع النفس من علمنا أننا نفعل الشئ الصحيح الذي يرضي الله عز و جل !”
“العمل يملأ الوقت .. الحب يملأ الروح و العمل و الوقت ما شئت من شئ بعد”
“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”