“فتوى أبي العينينيا أبا العينين…ما فتواك في هذا الغلام ؟-هل دعا- في قلبه-يوماً إلى قلب النظام ؟لا…-و هل جاهر بالتفكير أثناء الصيام ؟لا…-و هل شوهد يوماً يمشي للأ مام ؟لا…-إذن صلّى صلاة الشافعية .لا…-إذن أنكر أنّ الأرض ليست كرويّة .لا…-ألا يبدو مصاباً بالزكام ؟لا…-لنفرض أنه نامو في النوم رأى حلماًو في الحلم أراد ا لإ بتسام .لم ينم منذ اعتقلناه…-إذن… متهمٌ دون إ تها م !بدعةٌ واضحةٌ مثل الظلام .اقطعوا لي رأسهلكنه قام يصلي…-هل سنلغي ا لشرعمن أجل صلاة ابن الحرام ؟ !كل شيء و له شيءتمام .صدرت فتوى الإمام :( يقطع الرأسو تبقى جثة الوغد تصليآه… يا للي .و السلام )!”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “فتوى أبي العينينيا أبا العينين…ما فتواك في هذا ا… - Image 1

Similar quotes

“جُرأةقلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟قال : لا .. لستُ أناقلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟قال : حاشا ربناقلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟قال : كلاقلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍوفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنافوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكناقلتُ : هل أقرضتنا شيئاًعلى أن تخسفَ الأرضَ بناإنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟قال : كلاقلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أباأو حاكماً مُنتخباأو مالكاً أو دائناًفلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟… وانتهى الحُلمُ هناأيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنىافتحِ البابَ لناإنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”


“مَـرّةً، فَكّـرتُ في نشْرِ مَقالْعَـن مآسي الا حتِـلا لْعَـنْ دِفـاعِ الحَجَـرِ الأعـزَلِعَـن مدفَـعِ أربابٍ النّضـالْ !وَعَـنِ الطّفْـلِ الّذي يُحـرَقُ في الثّـورةِكي يَغْـرقَ في الثّروةِ أشباهُ الرِّجالْ !**قَلّبَ المَسئولُ أوراقـي، وَقالْ :إ جـتـَنـِـبْ أيَّ عِباراتٍ تُثيرُ ا لا نفِعـا لمَثَـلاً :خَفّـفْ ( مآسـي )لِـمَ لا تَكتُبَ ) ماسـي ( ؟أو ) مُواسـي (أو ) أماسـي (شَكْلُهـا الحاضِـرُ إحراجٌ لأصحابِ الكراسي !إ احذ ِفِ ) الأعـْزَلَ ( ..فالأعْـزلُ تحريضٌ على عَـْزلِ السّلاطينِوَتَعريضٌ بخَـطِّ الإ نعِـزا لْ !إحـذ ِفِ ) المـدْ فَـعَ ( ..كي تَدْفَـعَ عنكَ الإ عتِقا لْ .نحْـنُ في مرحَلَـةِ السّلـمِوَقـدْ حُـرِّمَ في السِّلمِ القِتالْإ حـذ ِفِ ) الأربـابَ (لا ربَّ سِـوى اللهِ العَظيمِ المُتَعـالْ !إحـذ ِفِ ) الطّفْـلَ ( ..فلا يَحسُـنُ خَلْطُ الجِـدِّ في لُعْبِ العِيالْإحـذ ِفِ ) الثّـورَةَ (فالأوطـانُ في أفضَـلِ حالْ !إحـذِ فِ ) الثّرْوَةَ ( و ) الأشبـاهَ (ما كُلُّ الذي يُعرفَ، يا هذا، يُقـالْ !قُلتُ : إنّـي لستُ إبليسَوأنتُمْ لا يُجاريكُـمْ سِـوى إبليسفي هذا المجـالْ .قالّ لي : كانَ هُنـا ..لكنّـهُ لم يَتَأقلَـمْفاستَقَـالْ”


“إننا في هذا الزمان أحوج ما نكون إلى منارات تضئ للسائرين في لجج الظلام و يكون شعارهم هو القيام بالواجب مهما كلفهم – لأنه واجب – لا طلبا للصيت و لا جريا وراء المجد ..... لا يعرفون المجاملة و لا النفاق و لا يستهويهم وعد و لا يرهبهم وعيد ... لسانهم مطابق لقلبهم و عملهم متفق مع وحي ضميرهم”


“قُلتُ لكـم .. أَعـذَرَ مَـنْ أَنـذَرْمُـرٌّ بدمـي طَعْـمُ الدُّنيـا .. مُـرٌّ بفَمـي حتّى السُّكّـرْ !لَسـتُ أرى إلاّ ما يُحـذَرْعَيْنـايَ صـدى ما في نَفْسـي .. و بِنَفسـي قَهْـرٌ لا يُقهَـرْكيفَ أُحـرِّرُ ما في نفسـي .. و أَنـا نفسـي .. لم أَتحَـرّرْ ؟!”


“هزيمةُ المنتصرلو منحونا ا لا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفر و ا يوماً لنا ..إذا ا ر تكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِما كنَهلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبزوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ ( : لو )لكنّ ( لو ) تقولُ ( : لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ.. لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ!”


“الكبش تظلم للراعيمادمت تفكر في بيعيفلماذا ترفض اشباعي ؟قال له الراعي :ما الداعي ؟كل رعاة بلادي مثلي وانا لا أشكو و أداعيإحسب نفسكضمن قطيع عربيوأنا الإقطاعي !”