“يا حامل الإنجيل يدعو إلىنبذ المعاصي منذراً بالعقابْبشّر و خلّص يا أخي أنفساًضلّت لكي تلقى جميلَ الثّوابإذ ينصب الديّانُ ميزانَهإما صممتُ الأذن عنك فلاتغضب و دعني في ضلالي أهيمْإذ لي فؤادٌ قد حوى جنّةًوالله أدرى كم حوى من جحيمفاكرز، و دع قلبي و أدرانَه”
“من آجمل ماقرأت من اقتباسات موزونة لـ ميخائيل نعيمة#من طمع بأكثر من حاجته فاتته حتي حاجته,#تعالوا ألكم علي جنة جديدة:قلب فهيم ، وخيال سليم ، وإرادة لاترضي من الكل بالجزء، ولاتريد لغيرها غير ماتريد لذاتها.#لا تنزل الصاعقة بالمصعوق إلا بدعوة منه.#ماتفهمه من كلامي هو لك . ومالا تفهمه فهو لغيرك.#من كان لا يبصر غير محاسنه ومساوئ الغير فالضرير خير منه.#كل لاعن ملعون بلعنته.#لا تخف يا أخي حمة نحلةٍ تحمل لك الشهد في فمها.#دقيقة الألم ساعة . وساعة اللذة دقيقة.#مافات مامات. ومامات مافات.#ماعرفت أسخف من اللذين يحفرون أسماءهم في الصخور ليخلدوا.#عدوك أقوي منك حتي تسالمه.”
“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“وكيف لمن يبصر ما لايبصره الناس ويسمع مالا يسمعونه إلا أن يكون مجنوناً في عرف الناس؟”
“كم من كتاب أفصح ما فيه بياضه”