“لننجو من طاغية، نستنجد دوما بمُحتلّ، فيستنجد بدوره بقُطّاع طرق التاريخ، ويسلّمهم الوطن”
“ من الأولى بالرجم في هذا الوطن؟ من؟ ذلك الجالس فوق الجميع.. أم أولئك الجالسون فوقنا؟”
“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”
“أكثر من جنون الإجرام يطالبك الوطن الآن بجنون الغفران وبعد واجب التذكر أصبح المطلوب أن ننسي”
“نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوما من قصص حبها الفاشلة ،بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئما الحب”
“إذ أننا نحتاج أن نستعيد عاطفتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوما من قصص حبها الفاشلة,بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دائما الحب.”
“إذ إننا نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوما من قصص حبها الفاشلة,بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دائما الحب.”