“لو لمْ تكُنْ الأنوثة جميلةلما أضافوا تاءَ التأنيثِ لِلقهو(ة”
“لو لَمْ تكُنْ الأنوثة رائِعةلما أضافوا تاءَ التأنيثِ لِلمَلائِكــ(ــة”
“الأنوثةُ هي زينة المَرأةوفخرٌ للرَجُلِ الذي يَستَحِقـُها”
“حَجَـرٌ يهمِسُ في سَمْعِ حَجَـرْ :أنتَ قاسٍ يا أخـي ..لمْ تبتَسِـم عن عُشبـه، يوماً،ولا رقّـتْ حَناياكَلأشـواقِ المَطَـرْضِحكـةُ الشمسِعلى وجهِكَ مـرّتْوعويلُ الرّيحِفي سَمعِكَ مَـرْدونَ أن يبقـى لشيءٍ منهـُمافيكَ أَثـَرْ .لا أساريرُكَ بَـشّتْ للمسـرّاتِ،ولا قلبُكَ للحُزنِ انفَطَـرْ .أنتَ ماذا ؟!كُـنْ طَـريَّ القَلـبِ،كُـنْ سمْحَـاً، رقيقـاً ..مثلَما أيِّ حَجَـرْ .لا تكُنْ مِثـلَ سلاطيـنِ البَشَـرْ !”
“مُتعباً وَجهي كانمُغلقاً عمري كان .. والِتقينا ذاتَ ليلة”