“هل تتساءل أنت عن شكل وجهي؟ هل تراه في وجوه النساء؟ أنت لا تسألني شيئا.. كأنك تريد فقط أن تتحدث إلى شخص تعرف أنه يحب الاستماع إليك، ثم تطلب منه أن يدعو لك، كأنني متسولة تتصدق علي بكلماتك ثم قبل أن ترحل تطلب مني أن أدعو لك.”

لطيفة الحاج

Explore This Quote Further

Quote by لطيفة الحاج: “هل تتساءل أنت عن شكل وجهي؟ هل تراه في وجوه النسا… - Image 1

Similar quotes

“وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي وددت لو تخترقها بكلماتك، لو تسمح لي على الأقل بأن أحبك على طريقي، بأن أقول لك كل شيء عني، بأن تتقبل ثرثراتي ولا تتمنى أن أختفي من الكون أنا التي صارت أمنيتي الوحيدة أن يخلو الكون من الناس وتبقى أنت.”


“بعد رحيلك كان صعبا علي الاحتفاظ بأي من ذكرياتك، بأي شيء يمكن أن يعيدني إليك أو يعيدك إلي، أردت أن أتغير طناا مني إني سأتخلص منك.”


“قرأت مرة: يسهل على الرجل أن يحب المرأة التي تستمع له. أنا استمع لك كل الوقت، بكل حواسي، فهل سيأتي اليوم الذي تحبني فيه؟”


“تحبني، فأنا المختلفة وأنا الأفضل، وأنا التي لك قلبي يغص بالأمنيات، وأنت الأمنية الجميلة التي تمنيت منذ سنوات مراهقتي الأولى أن تتحقق.”


“أنت تقيمين بينى و بينك الحواجز ، أنت لا تريدين أن تنطلقى ، و أن تتركى نفسك على سجيتها ، لأنك تخشين أن تتعلقى بى ، أن تفنى كيانك فى كيانى ، أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى ، ثم تكتشفى كيانك مدلوقا -كالقهوة- فى غرفتى .و أنا أحبك و أريد منك أن تحبينى ، و لكنى لا أريد منك أن تفنى كيانك فى كيانى ولا فى كيان أى انسان . ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى أو من أى انسان .اريد لك كيانك الخاص المستقل ، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الآخرين .و إذ ذاك – عندما يتحقق لك هذا- لن يستطيع أحد أن يحطمك لا أنا ولا أى مخلوق .إذ ذاك فقط ، تستطيعين أن تلطمى من يلطمك وتستأنفى المسير . و إذ ذاك فقط تستطيعين أن تربطى كيانك بكيان الآخرين ، فيزدهر كيانك وينمو ويتجدد ، و إذ ذاك فقط تحققين السعادة فأنت تعيسة يا حبيبتى ، وقد حاولت ولم تستطيعى ، أن تخفى عنى تعاستك…”


“حتى أن الوهم بدأ يتضاءل، كان كبيرا في البداية واليوم صار ينكمش ويصغر، مع هذا لا أزال متمسكة به.”