“ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو ربما ،ومن الأمتنان لك”
“أفتقدتك لأنك معنا ...وغائب ,ولأن ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر ...من الزهو,ربما ..ومن الامتنان لك”
“عندما تراودك أفكار وخواطر .. تتردد في تنفيذها .. ومن ثم يأتي من يصوغها لك بأسلوب آخر .. ويقدمها لك بطريقة مشهية .. تتأكد يقينا بأن ما دار في خلدك هو عين الصواب ..”
“لا أريد صباح شهداء آخر ! أريدك صديقًا طيبًا ،حيًا ، و مبتسمًا . أريدك حيًا ،من أجلك ،و من أجلنا . ألم يمكنك أن تدخر موتك ،و لو قليلًا ،لشئ آخر ،ربما ،أقل عبثًا من طلقات "القوى الخفية" ؟ هل كان من العيب أن تتحلى ،أيها الشهيد الجاهز دومًا للتضحية ، ببعض التروي، من أجلنا ؟”
“ربما لست من حقى ..ربما لست انا نصيبك ..... ولكنى سأكتفى بحبى لك”
“ربما نلتقي في حلم آخر، ربما اعتلينا صفحة السماء لنقبل بعضنا، ربما جادت الأوهام علينا بيوم آخر، ربما أعادوك لي، ربما عدت من نفسك، ربما مررت يومًا من أحد الأرصفة اللندنية التي تبيع الكتب المستعملة ووجدت امرأة ممزقة الثياب موشومة بالتعب تعرض عليك كتابي كهدية مجانية مع كتاب آخر، ربما فكرت أن تتصدق عليا واشتريته، لذلك سأحرص على نشر رسائلي إلك في كتاب، عل الرياح تحمل إليك بعضًا من أوراقي”