“الناس الان أعقل, العواطف الان أهدأ , الدموع الان لا تنزل إلا من إدمان النظر للتليفزيون”
“الدموع الآن لا تنزل إلا من إدمان النظر للتلفزيون ، بما فىذلك دموعك أنت أيها المنافق !”
“هو الان يحتاج اليهم ليحتمى باصواتهم لتسكت اصواته”
“لماذا تتلذذ الان باهنة نفسك ؟ام انك تداري وراء تلك الاهانة نوعا من الترفع كعادتك ؟”
“لا ييأس من الوقت إلا من يجهل أن الرحمة تسبق الوقت ولا يسبقها الوقت”
“لا تطلب من الوقت إلا ما يأذن به ربك ورب الوقت”
“كنت أجد في حزن الشعر شيئا آخر غير الحزن ، أو بجانب الحزن ، أنظر ، حين تحزن وأنت تسمع شعرا أو أغنية ألا تشعر أنك أصبحت مختلفا ، ألا تشعر أنك أصبحت تحس أشياء لم تكن تعرف أنت أنها في داخل نفسك ؟ أليست هذه الدموع أيضا فرحة وأنت تلتقي فجأة بذلك الجزء الغائب من نفسك ، الجزء الأفضل والأحسن الذي لا تعرفه إلا بالشعر ؟”