“طمأنينة الباطن التي تنشأ من الركون إلى قوة في الغيب، تبسط العدل، وتحمي الضعف، وتجزي الظلم، وتختار الأصلح الأكمل من جميع الأمور”

“إن العقل الباطن لا يعرف البرهان المنطقي ولا يستفيد منه. لا ينفع في العقل الباطن إلا تكرار الفكرة التي لا جدال فيها ولا ريب. ولهذا كثر نجاح البلهاء في الأمور التي تحتاج إلى الثقة ولا تحتاج إلى التفكير والتدبير.~”

“هناك أنواع كثيرة من الظلم، كما أن هناك أنواعًا كثيرة من العدل. وأشد أنواع الظلم أن أقرب الناس إليكَ، أبعدهم عن العدل”

“الغالبية العظمى من المسلمين تعيش في عالم وهمي، يُصَوَّر فيه الضعف على أنه قوة، ويُعَدُّ الإخفاق نجاحاً.”

“إن جميع الأمور الشريرة تبدأ من البراءة”

“لو وزنتم جميع أنواع الظلم الذي يصدر من الانسان لوجدتم أرجحها ظلم الباخل بفضل ماله على ملهوف يغيثه ومضطر يكشف ضرورته,او على المصالح العامه التي تقي أمته مصارع الهلاكاتاو ترفعها على غيرها درجات ,او تسد الخروق التي حدثت في بناء الدين ,او تزيل السدود والعقبات من طريق المسلمين ,فإن هذا النوع من الظلم هو الذي لا يعذر صاحبه بوجه من وجوه العذر التي يتعلل بها سواه من ظالمي أنفسهم”