“قول ديكنز في ان العظماء الحقيقيين هم من يجعلون كل فرد يشعر بانه عظيم”
“اعرف ان البشر المتشربين بعادات الجهل والتقاليد البائدين ، هم من يدمرون احلامنا ومن يجتثون قلوبنا ، ومن يزرعون في دواخلنا مساحات سوداء من الحقد الخام . .”
“وإن كان الخلود لا يحقق لن في حياتنا السعادة . . فالوجع هو طريق العظماء . . الشقاء يكتب على كل مبدع ،لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها . . فلا خلود بلا ثمن ! ولا إبداع بلا شقاء . .”
“في العيد نذكر كل من مر في حياتناو ترك أثرا ً فيها ، نذكر الأحياء و الأموات ، من سعى لأجلنا و من تخلى عنا”
“إن كان الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة .. فالوجع هو طريق العظماء .. الشقاء يكتب على كل مبدع ، لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها .. فلا خلود بلا ثمن ! .. ولا إبداع بلا شقاء .. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الإطلاق ! .. الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا .. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء ..”
“كان من الخطأ ان ابدأ حياة عاطفية مع رجل خبير...عرف في حياته كثيرات واحب الكثيرات...لكنني لم اختر قدري معك...كنت قليلة خبرة...غرة وطاهرة قبل ان يلوثني هذا الحب”
“ان بعض خسائرنا ترتبط تلقائيا في اعماقنا بالموسم او بالشهر الذي خسرناها فيه . . وبالتالي يصبح هذا الموسم / الشهر . . موسم تابين بالنسبة لنا في كل عام , لان ذكرياتنا تئن خلاله في لاوعينا . . وبالتالي تمر ايام الذكرى بمرارة وحزن لا نفهم”