“تعودت على الصمت حتى صار اللغة الوحيدة التي تؤنسني في لحظات العمل والخوف”
“أحاول القبض على الكلمات التي تليق بك، .. تتسرّب من أصابعي اللغة، ويبقى الصمت والدهشة.”
“الخوف من الحقيقة يقضي على ماتبقى في الصدور من أمل ، ولسنا في حاجة إلى الثلاثة : الصمت والخطأ والخوف”
“طيوركِ ماتت .. ولم يبقى شيءٌ على شاطئيكِ سوى الصمت والخوف والذكريات”
“تبقى الحقيقة الإنسانية هي الموضوعة الوحيدة الماثلة في العمل الروائي ..”
“ها أنذا أحاول أن أجترح تصوير شيء ما، و ما إن يلفني الصمت حتى أدرك أني ما قلت شيئا على الإطلاق. ثمة مادة دبقة، نورانية، على نحو بديع، بقيت في أعماقي تتحدى الكلمات. و هي اللغة التي لم أتفهمها هناك، و التي من المحتم أنها الآن تجد ترجمتها في دواخلي؟ هناك أحداث، صور، و أصوات بدأ معناها الآن ينبعث حياً، تلك الكلمات التى لم تعرف التسجيل و لا الصياغة التي تكمن فيما وراء الكلمات، أبعد غوراً، أكثر التباساً من الكلمات.”