“كيف تكسبين قارئـًا ؟..أخبره أننى كالطفلة حفرت قشور اللغة بأظافرى فى أوجاعىو نثرت الملح بغبائى على كل جرح خفى حاول أن ينسى .. ويشفى !فاسمع كأنك تعيش أبدًا ،وأعدك أن أحدثك كأنني أمـوت غدًا”
“لم يستطع يومها أن يفهم هذه اللغة. كيف يكون الله الكبير, العظيم, القادر على كل شىء فى القلب الصغير, المسجون فى قفص هذا الصدر؟”
“هذه الفكرة، على الأخص، هي التي تسبب لي الكآبة. أن أصبح رجلاً بلا ماضٍ، بلا ذكريات، بلا أمس. تصوّري! أن ينسى الإنسان ابتسامة أمه المضيئة، أن ينسى ملامح أبيه الرضيّة، أن ينسى كل صديق عرفه،...”
“هل تعلم أن لك أجنحة خفية ؟! حاول أن تكتشفها أولا .. وثانيا حاول أن تتعلم كيف تطير. من لم يجرب الحب ،والكتابة ،والحلم ..لن يصدقني”
“كنت أحترم نفسى بعمقأحس أننى انتصرت انتصارا ساحقا حقا على جلادىعلى كل الجلادين ....مدركة بحواسى كلها أن التسامح وحده والحبهما أعظم نصر للانسان ....خواطر فى مقهى رصيف”
“عندما تفكر فى الأمر, الظلم و الشر موجودان فى كل مكان فى العالم... المهم هو أن تعيش بحيث تبقى الطيبة بداخلك سليمة”