“في إخضِرارِ عينيكِ غاباتُ سَروٍوعلى رمشيكِ حَدائِقٌ مُعَلقة”
“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”
“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“أنا لا أريدُ ميناءَ سَلامٍ في الحُبأنا أريدُ البحرَ كلهُ لذلِك دَعي عينيكِ تـُصَفِقُ ليكي أغرقَ فيهِما”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“عيناكِ كالكُرَةِ الأرضية لِمَنْ يراها مِنَ الفضاءولكِن مَنْ يقتربُ منهمايرى جُغرافيةَ الأنوثَةِوجبالَ الحُب والهوىوأوديةَ الحُزنِ واليأسوبحاراً مِنَ الحَنانِ والدَلالوغيوماً تـُسقِطُ أمطاراً دافئةولا شيء يسكُنُ في عينيكِ سوايَوالأشجارُ الخَضراءُوالحدائِقُ المُعَّلقةوعصافيرُ الحُبْ”