“أعرَافُ هذا الحبِ .. تدفع بى إلى الجهة اليسار !”
“بنت مقمطة تفعل بى كل هذا ؟! كيف سمت بى إلى نضرة النعيم ثم ردتنى إلى أسفل الجحيم !”
“علق أحد الطلبة بإنكليزية ركيكة :هي,أنتم تقرأون من اليمين إلى اليسار أليس كذلك ؟. أجبت بابتسامة:نعم, إلا الجرائد فنقرأها من اليسار إلى اليمين.”
“كل فكرة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان ! أما الأفكار التي لم تطعم هذا الغذاء المقدس فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبراً واحداً إلى الأمام !”
“لاتقرانيمن اليمين إلى اليسارعلى الطريقة العربيهولا من اليسار إلى اليمينعلى الطريقة الاتينيةولامن فوق .. إلى تحتعلى الطريقة الصينيهأقراني ببساطةكما تقرأ الشمس أوراق العشبوكما يقرأ العصفور كتاب الورده”
“لابد أن يقال لك كلما أردت تحريك قلبك إلى الجهة المقابلة: تريّث... هناك جهة أخرى، تستحقّ الوجع!”