“وانا قبلت توسط الاقدار فى الدنيا وما عاتبتها الاك يا قدرى اريدك جنة بنمارق مبثوثة ما فى الصدور الا الصدور تقابلا روحى على سرر وتجرى تحتنا الانهار ولقد عرفتك اذ عرفتك واحدا ما فى الجميع شبيه وجهك صادقا مافى القلوب شبيه صدقك شامخا سمحا وغفارا اذا زل الكلام اغنيتنى شرح المتون وصحت بى هيا تبعتك كنت اعرف ان خطوك اجمل الاقدار فى الدنيا وانك مانحى سور السلام وركضت خلفك والجراح تنوشنى والناس والدنيا تخور قواى تهتف بى تجددنى فاركض اسبق الايام احب جراحك الغارت بذاكرتى نديات جميلات وصدقك سيد الاسين ”
“مالي ادعيتك لي وأهلك ماثلون؟!ولمَ إليك يُلِّحُ بى شجنييصادرني التوقع والتهيؤ والجنونمارفّ طرفيواعتقدت سوى قدومك أنت وحدكدون كل العالمينمادقّ قلبى فجأةإلاّ وكان توقع السفر الفجائي الجميل إليكوالرهق الحنينعجباً تخذتك محوراًوتركت للأشياء حولكأن تدورَ وأن تصيبَ وأن تَضلوكيفما شاءت تكون”
“يا رفاقيأنا بعضكم منذ هذا المساءتعالوا لنقتسم الجرح والملح والكبرياءتعالوا لأتقن منكم نشيد التناسيوأسمعكم لحن هذا الشتاءتعالوا لنبكي قليلا فإنيأفتش عن بعض صدقوعن بعض حبوعن بعض بعضوعن أصدقاء!”
“هذا أوان البوح ياكل الجراح تبرجي؟ودعي البكاء يجيب: كيف؟ وما؟ وهل”
“سافر معيأوثُر .. ومُرني بالبقاءأحتاج أحياناًلبعضِ بداوةٍتُقصى التحدي عن دمىوتُعيدني قصراً إلى خدر النساء”
“علِّق على شكل الرصيف على البيوتِ .. على الشوارع .. قُلْ فقد أفسدتَ عندي قول كل الناس يا هذا الصديق.”