“سيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران، عن ذنب لن تعرف ابدا ما هو، لكنها تطلب أن يسامحها عليه. هكذا هن النساء إن عشقن!”
“سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو ..لكنها تطلب أن يسامحها عليههكذا هن النساء إن عشقن”
“ينهار صمودها, تهتفه, لا يرد, تبكي.. ويضحك الحبسيظل يخطيء في حقها ثم يمنّ عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبدا ما هو, لكنّها تطلب أن يسامحها عليه.هكذا هنّ النساء إن عشقن!”
“لا امرأة تستطيع تفسير صمت رجل. و لا الجزم بأنّها تعرف تماماً محتوى الرسالة التي أراد إيصالها إليها. خاصة إن كانت تحبّه. فالحبّ عمًى آخر في حدّ ذاته. ( أمّا عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته و لا كلامه يعنيانها و هنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة هو نفسه ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها ! ) ...”
“النساء أيضاً كالشعوب، إذ هن أردن الحياة فلا بد أن يستجيب القدر”
“هوه يرتاب فى كرمها . يرى فى إغداقها عليه مزيداً من الكيد له . أوليست الحياة انثى , فى كل ما تعطيك تسلبك ما هو أغلى ؟يبقى الأصعب , أن تعرف ما هو الأغلى بالنسبة لك . وأن تتوقع أن تغير الأشياء مع العمر ثمنها .. هبوطاً او صعوداً”
“عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته و لا كلامه يعنيانها و هنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة هو نفسه ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها !”