“=خصّص لنفسك مساحة قليلة من الوقت كل يوميظن معظم الناسأنهم يحققون ذلك بالفعل،ولكنهم مخطئونفهم حتى في الوقت الذي يقضونه وحدهم قلقون بشأن الغير ..ويفكّرون في الأهل أو الأصدقاء أو الأحباء!وأنت بذلك لا تمنح نفسك في واقع الأمر أي لحظة خالصةخصص لنفسك بعض الوقت على أساس يومي ..10 دقائق فقط، كرّسها لنفسك تمامًافأنت القائد لحياتكوأنت الطاقة الدافعةإن لم تحصل على هذا الوقتفهذا يعني أنك لا تحصل على طاقة جديدة،ومحركك سوف يتعطل، وتتهاوى أنت بالتالي• ما الذي أفعله في هذا الوقت ؟الإجابة:لا شيء بالمرة.. وأعني هذا تمامًا !!إنه وقت التقاط الأنفاسوقت الجلوس في صمتدون عمل أي شيءلا تقلق .. لا تفكر .. اجلس وحسبوقدّر نعمة كوْنك على قيد الحياة=”
“بعض الأشخاص ولفرط وقت فراغهم ، و عقولهم ينفقون هذا الوقت في ملاحقة الآخرين في محاولة لاصطياد عيوبهم ، و التفتيش في دفاتر يومياتهم ، و مراقبة أدق تفاصيلهم للنيل منهم فقط ! بدلا من أن يستغلوا هذا الوقت في طاعة الله أو في تقييم أنفسهم على أقل تقدير !”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا,تسالني لماذا؟ لاننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا اياها الله هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها, في الوقت الذي حدده الله,لا الوقت الذي حدده الانجليز أو أي مخلوق على وجه الارض .”
“لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء - موجبا ليأسك ، فهو ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك لا فما تختار لنفسك وفي الوقت الذي يريد ، لا في الوقت الذي تريد”
“يحين الوقت الذي ينبغي أن نقلق فيه عندما لا يكون لدينا أي رغبة في التأثير؛ والذي يعني تخلينا عن أي نوع من السيطرة على حياتنا.”
“يقال أن الوقت ثمين ولا أصدق ذلك, فكثيراً ما نضيع الوقت عن طيب خاطر, بل إننا نتلهف على الإجازات والعطلات ونسعى لتوفير أي قسط من الكسل ونتفنن في إهدار الوقت بلعب الورق أو مشاهدة التلفزيون أو التسكع بين المقاهي, البشر في الحقيقة لا يزعجهم تبديد الوقت, أظن أن ما يزعجهم أكثر من أي أمر آخر هو إنتظار تبدده .”