“تفعل الذكرى بالنفس من الأسى ما لا تفعله السكين في الجسد من الألم... يبدو أن الذكريات إذا كانت تستقر في سويداء القلب فإن الإبقاء عليها دون استعادتها أفضل من استنهاضها لأنها لا تنهض إلا وهي تجر خلفها أشلاء ودماء”
“تحترف الأحزان صداقتك إذا أدمنت تذكرها”
“الغريب أننا بقينا نلهث ونحن نعلم أنه السراب فلا الماء تحقق ولا السراب تلاشى ،،،”
“إذا سلمت اللفظة المفردة من التنافر في الحروف ومن الغرابة الشديدة في المعنى ، وسلمت من المخالفة لقوانين الصرف ، فهي لفظة فصيحة ، والمتكلم القادر على أداء ذلك متكلم فصيح.”
“ليلى ماتت, سلمت العطرَ و خضرةَ الأوراقِ للسماءلم أبكها كما بكيتُ دميةَ طفولتي, فقط حقنتُ الدمعَ في الذكرى حتى إذا ما قاومت الدموعُ حبسَها و آلمتني ... تذكرتُها”
“ياصَبيَّة ..لا تعشقي إلا صاحب قضيَّة !فهو حتي لو لم يفرش لك لياليه بالورود الجوريَّة ..وحتي ولو لم يشعل الشمع قناديلا بهيَّة ..وحتي ولو غاب عنك ليالٍ يبحثُ عن هويَّة ..!سيبقي مخلصاً لك كما هو دوماً مخلصاً للبندقيَّة .”