“ينبغي علي القول انه كانت هناك انماط من الصمت :صمت الليل و كان ضروريا لناصمت الرفيق الذي يغادرنا ببطءالصمت الذي نلزمة شارة حداد على وفاة احدهمصمت الدم الذي يجري متباطئاًصمت الصور التي تلح و تلح على اذهانناصمت ظل الذكريات المحترقةصمت الغياب .. غياب الحياة الباهر”