“ألم أتوسل إليك أن ترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد!! بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“ألم أتوسل إليك أنترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“كُنت , ولا أزال , أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً ما بلغ عددهم”
“ألا تنوون أن ترحموا الإسلام قليلا وتكفّوا عن تبغيضه إلى الناس؟ فيمَ آذاكم هذا الدين لتكرهوه إلى هذا الحد؟”
“ألمي محا ذنبي إليك وكفّرا هبني أسأت ألم يحنْ أن تغفراروحي ممزقةٌ وأنت تركتَها لمخالب الدنيا وأنيابِ الورى”
“تدعوني القوانين إلى معاقبة أكبر الجرائم. ألبي النداء وكل أشكال الغضب تنتابني بسبب ذلك. لكن ماذا؟ لقد تجاوزت الغضب الهائج أيضا.. يا إلهي الذي يطبع في قلوبنا كره الألم إذا أصابنا وأشباهنا، فهل هؤلاء الكائنات التي خلقتها جد ضعيفة وجد حساسة هي التي اخترعت هذا العذاب البربري إلى هذا الحد، والمرهف!”