“كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”
“وعندما تضطرب أحوالُ العَيش، وتبرز صعوبات مقلقة، يزداد تشبثه بربه، فعن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم : "ما يمنع أحدكم، إذا عَسُر عليه أمر معيشته، أن يقول إذا خرج من بيته : بسم الله على نفسي ومالي وديني، اللهم رضِّـني بقضاءك، وبارك لي فيما قُـدِّر لي، حتى لا أحب تعجيل ما أخَّرت، ولا تأخير ما عجَّـلت" .... سبحان الله! أي علم بالنفس البشرية ومتاعبها كان عند هذا الرسول؟! وأي خزائن ملأى باليقين كان يمنح منها هذا وذاك ليستبقي العلاقة بالله ثابتة هادئة؟!.”
“إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا.”
“إنني لا أحيا في ماضيّ ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو، وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائما في الحاضر؛ تكون عندئذ إنساناً سعيداً.”
“أكثر ما أحب في الدائرة هي أنها تجسيد للأبدية، فلا بداية لها ولا نهاية، ولذلك كان خاتم الزواج دائرياً”
“هناك صحيح قبيح ..لا أمارسه ولا اتبعه، حتى لوكان لي الحق في ممارسته واتباعه.وهناك اخطاء جميلة لا اتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى ..ولكن ،،دائما للرضى ما يشوب الرضى ! ما الذي قبل ان تستقر بدايته انقضى ؟”