“كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”

خالد محمد خالد

Explore This Quote Further

Quote by خالد محمد خالد: “كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في… - Image 1

Similar quotes

“و نلتقي به, و قد قامت فرقة من الخوارج هم "حرورية الموصل" يسيحون في البلاد ناشرين أراءهم و أفكارهم.. و يكتب إليه حاكم الموصل, يستأذنه في قمعهم و اسكاتهم.يجيبه أمير المؤمنين و يقول:إذا رأوا أن يسيحوا في البلاد في غير أذى لأهل الذمه.. و في غير أذى للأمه, فليذهبوا حيث شاؤوا.. و إن نالوا أحداً من المسلمين, أو من أهل الذمه بسوء فحاكمهم إلى الله.بالله ما أعدله, و ما أروعهإنه لا يرى لنفسه حقاً -أي حق- في الحجر على آراء الأخرين و لا في الوصايه عليهم”


“الإيمان بالقدر لا يقول لك: نم وانتظر قدرك.. بل يقول: قم اكتشف قدرك.”


“يقول عمر بن عبد العزيز:لو أن كل امرىء لا يأمر بالمعروف و لا ينهى عن المنكر حتى يٌلزم بذلك نفسه, لما كان هناك أمر بالمعروف و لا نهي عن المنكر, و لقل الواعظون و الساعون لله بالنصيحه”


“إن الأنسان يكون أثرى ما يكون بالحرية و بالسيادة , عندما لا يذل للناس من أجل منفعة أو غرض”


“تلك هى المشكلة ولا مشكلة سواها .. أن نريده نحن ونهفو ونرتمى بين يديه أما الذى بعد هذا فهو ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فأولئك الذين يريدون وجهه لهم البشرى فى الحياة الدنيا وفى الاخرة .”


“هو يريدنا بكل ما فينا من طين ونور !!فلا يأس أبدآ من فضله ولا خوف قط من غياب جوده وعطائه وبرهادا ناديناه لبانا ٠٠ولو اطعناه ما عصانا”