“كانت تلك المره الاخيرة التي ستشاهد فيها الحاج خالد امامها...اللقاء الاخير المعمد بالدم والمفتوح على المجهول.اللقاء الاخير الذي كان لابد منه كي تصدق انها فقدت خالد للابد ،كما احس انه فقدها للابد ..”

إبراهيم نصر الله

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم نصر الله: “كانت تلك المره الاخيرة التي ستشاهد فيها الحاج خا… - Image 1

Similar quotes

“لا احد يبقى صغيرا للابد يا مريم”


“هل كانت تلك الأيام القليلة التي لم أرها فيها كافية لأن تجعلها تكبر إلى هذا الحدّ؟ هل كبرت أنا أيضا؟”


“لم يعد خالد يتكلم سوى أقل الكلام، وغالبًا ما يكون ذلك مع أمه، كان يدرك أن صمته أمامها يعنى لها أمرًا واحدًا: موتها. موتها فى الحياة”


“لكن تلك العزلة, كانت البداية التي لابد منها..البداية التي لو لم يمتلكها المرء لما استطاع الوصول إلى ما تلاها: تركب البحر قد تصل جزيرة : تعبر الصحراء قد تبلغ واحة : تسكن العزلة قد تبلغ نفسك”


“راقت لي الكلمات التي كان يرددها الحاج محمود لإبنه خالد وهي :لايمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبدا أن ظلت أمه منتصرة إلى الأبد .وما أضافه خالد لكلام والده :لست خائفا من أن ينتصروا مره وننهزم مره أو ننتصر مره وينهزموا مره ، أنا أخاف شيئا واحدا أن ننكسر للأبد ، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية ، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا أبدا”


“لعلّي كنت أخشى أكثر منه لحظة كهذه، ليس لديّ فيها منك أي شيء سوى الذكريات. الذكريات التي أحبّها وأكرهها، التي تأتي وتذهب، دون أن تُخلّف لنا سوى الجنون. الذكريات التي تهرم فلا تعود قادرة على استحضار وجه واحد نحبّه ونحتاجه في لحظة ما”