“تضايقني في الأفلام العربية السخرية المبتذلة من العوانس والبدينين .. يظھرون العانس امرأة تعويطول اليوم من أجل الرجال، والبدين خنزير لا يكف عن الأكل . مشاعر المرأة مقدسة لا يجب أن تعرض بھذا الفجاجة.. وليتهم جربوا عذاب البدين العاجز عن فقدان الوزن لحظة.. الباقي أن يسخروا من واحد محروق أو مبتور القدم.”
“الأردني من أصل فلسطيني لا يختلف عن أردني من أصول تمتد إلى الجزيرة العربية أو القوقاز، كل ما في الأمر أن الناس تحب المناكفات”
“أحبك من أجل أن أشْرِع في حبك، / لأستهل اللانهاية من جديد / ولكي لا أكفّ عن حبك: / ولهذا فأنا لا أحبك بعد”
“الرجال لا يعرفون كم تكره المرأة أن تأتي حريتها من زوج .. لا يهتم متى تروح أو تأتي”
“كثير من الآباء والأزواج اليوم يريدون أن يقصروا دور المرأة الدعوي على بيتها، فيستحوذ أحدهم على كل ذرة من جهد زوجته وكل لحظة من وقتها، وهو نوع من الأنانية عجيب؛ أن يرى خطط شياطين الإنس والجن في استخدام النساء كأخطر وسيلة من وسائل الإضلال والغواية اليوم، ثم لا يرضى أن تشارك زوجته أو ابنته في خطط الإنقاذ ومحاولات النجاة”
“أحب ذلك الذي يجعل من فضيلته نزوعه وقدره , وهكذا يريد أن يحيا من أجل فضيلته وأن يكف عن الحياة.”