“فماذا سأفعل يا أصدقاءأتيت إليكم بلحنٍ جريحلأن زماني زمانٌ قبيحفجدران بيتي دمارٌ ... وريحوبين الجوانح قلبٌ ذبيح !”
“يا صديقي.. الوطن ما خبزش عيشهوالتاريخ لو مش كلامنرفض أبوه .....نرفض نعيشه......السلاح من صنع بره.....والكلام من صنع بره......والهوي البارد في بيتي ..صنع برهلا نسجت الهدمه علي نول الخشبولا إيدي بتبني بيتي....جلابيتي ...عمامتي...حواديت الصغارالحلاوه حلوه مره ....شغل بره”
“قد وضعُوا أمامي الورقْ،قد وضعُوا أمامي القلمْقد وضعوا مفتاحَ بيتي في يدَيالورقُ الذي أرادوا أن يُلطِّخوهُقال: قاومْ َوالقلمُ الذي أرادوا أن يُمرِّغوا جبينَهُ في الوحلِقالَ: قاومْمفتاحَ بيتي قالَ: باسمِ كلِّ حجرٍفي بيتكَ الصغيرِ قاومْ”
“قالت لي :احلم بأن افتح باب بيتك معكوأجبت :واحلم بأن افتح بيتي فالقاك”
“أنا حنّا يعقوب، مسيحي من بيروت، بيتي على حائط كنيسة مار إلياس الكاثوليك.”